مدة القراءة دقيقتين
الحياة ليست كما تظنها، ولا الموت كذلك
في الواقع الحياة هي أن تعرف الله الذي خلقنا حق المعرفة وأن تكون على علاقة وطيدة معه، ملؤها المحبة. عكس ذلك هو الموت.
أعزائي المسلمين، أتوجه إليكم اليوم بكامل الحب بعرض
الحياة أم الموت!
لتعرف ما إذا كنت تعيش حياتك أم أنك ميت، إليك اختبارا بسيطا للغاية
هل أذنبت؟
إذا كنت صادقا، فستقول “نعم”. نحن مذنبون وموتى بالفعل. مثل كل أولاد آدم الذين أخرجوا من الجنة، البعيدين عن الله (أي الحياة). الخطيئة تؤدي إلى الموت. الله يبعد الشر عنه لأنه ببساطة يضر ويفسد خلقه
نحن منفصلون وسننفصل عن الله في الجحيم إلى الآبد، إذا تركنا هذه الحياة على تلك الحالة من الأذناب.
لا أستطيع تغيير حالتي، الله وحده قادر على ذلك. والشخص الميت لا يستطيع أن يقيم نفسه من الموت، إلا إذا كان الله نفسه
الفرصة الوحيدة للحياة مرة آخرى هي أن يأتينا الله مقدماً نفسه ويمنحنا محبته وهي الحياة
الله محبة وهو يحبك
منذ 2000 عام مد الله يد عونه إلى إنسان ميت فاسد عندما بعث إلينا (الحياة) في يسوع، إبن الله. الذي جاء في زمان غير زماننا الآن كإنسان، وأثبت الله حبه لك عندما مات يسوع من أجل الخاطئين على صليب شبي. أخذ موتك لكي تتمكن من الحصول على (الحياة). أصبح الصليب الطريق إلى الحياة بالنسبة لنا
“قال يسوع: “أنا هو الطريق والحق والحياة، لا أحد يأتي إلى الآب إلا بي
كما أثبت أنه هو الحياة عندما قام من بين الأموات بعد ثلاث أيام. تغلب على الموت، وأعطي كل السلطة في السماء وعلى الأرض
اليوم يمكنك الإنتقال من الموت إلى الحياة بفضل يسوع
لا يمكنك كسب أو إستحقاق محبة الله، لكن يمكنك الحصول عليها من خلال الإيمان بما قدمه يسوع بالفعل من أجلك

تب، أمن أنه منذ 2000 سنة، صار الله إنساناً – يسوع المسيح! أخذاً عقوبة ذنوبك بالموت على الصليب. والحياة سوف تأتيك
“قال يسوع: “أنا هو القيامة والحياة. من آمن بي فسيحيا، حتى لو مات، ومن كان حياً وآمن بي فلن يموت أبداً
الحياة أم الموت، ماذا تختار؟
تحميل مجاني هنا
الانجيل الحق الصحيح
الغير محرف >>
⭐️⭐️⭐️⭐️ 7.2K
Praise God for reaching people everywhere.